Pages

Monday, July 18, 2011

جوجل تطرح خدمات الإحصاءات التوضيحيّة (الإنفوجرافكس) بالمجّان لكل مستخدمي الإنترنت

تطوّر كبير طرأ في الأيّام القليلة الماضية على امكانيّة استغلال خدمات موقع جوجل لتوليد الإحصائية التفاعليّة و ترجمة الأرقام لإنشاء انفوجرافكس مفعمة بالحياة تقدّم للمستخدم تجربة تكنلوجيّة فريدة من نوعها. الآن صار بامكانك الحصول على الخدمة الحصريّة بعد ما قرّرت شركة جوجل طرحها مجاّناً و من دون أية مقابل. كل ما عليك هو ادخال الأرقام و سيتكفّل مولّد الإحصاءات بالباقي. الجميل بالموضوع هي خيارات العرض المختلفة التي تعطي للمستخدم حريّة اختيار الطريقة المثلى لطرح الإنفوجرافكس بما يتماشى مع احتياجاته.

قرّرت تجربة الخدمة لإنشاء احصائيّة انفوجرافيّة تقتصر عناصرها على عدد من الدول العربية و تبيّن التغيّر المحوري الذي طرأ على عدد المستخدمين للإنترنت من سنة 1960 لغاية 2008. أخذت من احصاءات البنك الدولي (لكل مئة شخص مرجعاً) و مضيت قدما بإختيار الدول المرغوب مقارنة بياناتها. 


القو نظرة على ما حصلت عليه!





فيديو إعلان الخدمة العامّة ...خصائصه و كيفيّة عمله..شارك بالتغيير

أصدقاءنا بأنا ديجيتال يشاركونكم اليوم واحد من أهم المراجع على الإطلاق باللّغة العربيّة عن عمل فيديوهات الإعلانات العامة و برأيي ما يقدّمه أنا ديجيتال من محتوى هو شيئ يفتقد له المجتمع الظاهري بالوطن العربي! 

!فيديو إعلان الخدمة العامة يتميّز بقصره و وضوح هدفه. و أهم من ذلك فهو وسيلة ممكتازة للترويج للقضايا الإنسانيّة

!تعلّم من الخبراء الآن



Sunday, July 10, 2011

أنا كنت بميدان التحرير : مبادرة تأرّخ ثورة الخامس و العشرون من أيّار بشهادات الثوّار و صورهم


كثرت المبادرات و تنوّعت الأفكار لنقل ما يجري في الشاّرع المصري إالى العالم الإفتراضي..عالم الفايسبوك و تويتر و اليوتيوب. الهدف واحد, الإرتقاء بإعلام يجرّد الحقائق و يرصد الوقائع كما هي و من غير بلورة أيّة من وسائل الإعلام. الكل أصبح مواطنا صحفيّا يكتب و يصوّر ليشارك العالم بما يجري في محيطه. كثيرة هي المجموعات المساندة لدعم الثّورة و نضال ثوّارها كما هي كثيرة أيضا المبادرات الحريصة على الحفاظ على مصر و أمان أهلها في هكذا فترة انتقاليّة. فمنهم من ينظّم للحفاظ على الأمن في الحواري و منهم من ينادي على صفحات الفتيسبوك للتجمّع أسبوعيّا و القيام بتنظيف منطقة أو حي ما. 

اليوم جلب نكهة خاصّة و روح جديدة لتلك المبادرات. بالنسبة لي, ما سأنوّه عنه هو عبارة نقلة نوعيّة في التفكير و أسلوب لم يسبقل له مثيل من قبل لتأريخ الأحداث. لأوّل مرة نرى التاّريخ العربي يأخذ حيّزا على صفحات الإنترنت بدلا من صفحات كتب التاريخ. و لأوّل مرّة أحس بالأهميّة التي تحملها وسائل الإعلام  و شبكات التواصل الإجتماعي . شخصيّا أنا لم أعهد حدثا سياسيّا أرّخ بهذه الطريقة و لم أتخّل يوما أن هكذا مبادرة ممكن أن تنطلق من وطننا العربي لتحشد أعداد لا بأس بها من الناس.

   


إذا كنت من المرتادين لميدان التحرير و الصامدين فيه طيلة أيّام الأحداث الأخيرة فالآن هي فرصتك لصنع التاريخ. سجّل اسمك و عبّر عن ما أحسست به. حمّل صورتك أو حتى الفيديو الخاص بك و دع العالم يشهد كيف كنت جزأ لا يتجزّأ من تأريخ الحدث.


هؤلاء هم من صنعوا التاريخ و هم من ناضلوا و قاتلوا من أجل حريّة الإختيار. هؤلاء هم ثوّار مصر الشهامة و العزة و الكبرياء. تحيّة إجلال و تقدير لشغفكم الاّمنقطع.

رابط الموقع. انقر هنا.

Thursday, June 23, 2011

إعلام أجتماعي: حصاد اليوم - آخر الأخبار



اليكم حصاد اليوم من آخر أخبار الإعلام الإجتماعي و التكنلوجيا:


المقالات العربيّة:
1. إطلاق YouTube في الجزائر ومصر والأردن والمغرب والمملكة العربية السعودية وتونس واليمن

2. الآي باد يدفع الشركات والبنوك نحو تغيير أنظمتها

3. العالم العربي: ما مدى أهمية استخدام الإنترنت؟

4.  مؤتمر «عرب نت» الأكبر من نوعه يتناول «التحول الرقمي»

5. "فيسبوك" يستحوذ على خدمة تراسل المجموعات للهواتف المحمولة "بيلوجا"

 .6 منتدى الجزيرة السادس يناقش دور الإعلام في الثورات العربية

المقالات الأنجليزيّة:

Monday, June 6, 2011

إعلام أجتماعي: حصاد اليوم - آخر الأخبار

Saturday, May 28, 2011

إعلام أجتماعي: حصاد اليوم - آخر الأخبار

قرّرت اليوم المضي قدما و البدأ بنشر سلسلة مقالات يوميّة تحت عنوان (حصاد اليوم) لأجمع فيها آخر عناوين الأخبار المحلّية و العالمية المتعلّقة بالإعلام الإجتماعي آملا أن تصبح هذه المقالات مرجع لكل المهتمّين بهكذا أخبار و كل التطوّرات السياسيّة و التكنلوجيّة المتعلّقة بها.

إاليكم النسخة الأولى:

1. نشر المقال التالي على صفحة أخبار الإعلام الإجتماعي لموقع جريدة الجارديان البريطانيّة ليروّج نظريّة الكاتب بأن "موقع التغريد تويتر لم و لن يكون بديل عن التغطية التقليديّة للحروب مع القول أن ليبيا هي أكبر مثال.  إقرأ المقال.

2. أحداث الشرق الأوسط: هل حطّمت آمال الصّينيّين برفع الحجب عن فايسبوك كشبكة تواصل اجتماعي بعد أعوام من سيطرة السلطات عليه؟ إقرأ المقال.

3. مقال يطرح ماهية استخدام الإعلام الإجتماعي في المظاهرات التي تعم شوارع الوطن العربي. إقرأ المقال.

4. مقال ممتاز من جريدة الأندبندنت ينظر إلى الإنقلابات الشعبيّة في المنطقة العربيّة بمنظار مختلف ليصف كيف ساهمت التكنلوجيا و أدوات الإتّصال الإجتماعي في زعزعت الوضع و مهّدت الطريق لحركات الشباب المطالبة بالتغيير. إقر المقال

5. مقال تحليلي آخر من موقع ماشابل يناقش الدور المهم الذي يلعبه فايسبوك في الصحافة المجتمعيّة. إقرأ المقال

6. مقال يلقي الضوء على آراء الخبراء و المختصّين في ما يتعلّق بالدور الذي لعبه الإعلام الإجتماعي لتغيير الأنظمة و التمهيد لحركة الإصلاح بالوطن العربي. إقرأ المقال.

7. مقال نشر على مدوّنة آي ميديا كونكشن يعطي صورة موضّحة لخصائص ثورة الشعوب العربيّة التي أسماها الكاتب بثورة ال 2.0 .إقرأ المقال

Wednesday, April 27, 2011

خمس خرائط توضيحيّة تفاعليّة تأرّخ الأحداث المصريّة الأخيرة


في مقال نشر مؤخراً على مدوّنة جوجل  المعناة بكل ما يتعلّق بتطوير تقنيّات المسح الجغرافي و أنظمة المعلومات المربوطة فيها, تطرح خمسة من أفضل الخرائط التفاعليّة و المنشئة من قبل مستخدمي شبكة الإنترنت لتعطي لتغطية الأحداث المصريّة نكهة أخرى. 

القي نظرة على الخرائط الخمسة من خلال الرابط التالي. 

Tuesday, February 22, 2011

دليل بالعربي حول استخدام أدوات الإعلام الإجتماعي في الإحتجاجات السلمية

دليل رائع لكل متحمّس للنزول إالى الشارع و الإحتجاج بسلميّة تامّة.

كما ورد على موقع SMEXBeirut:
 Sky-news صورة من موقع 
"قام المدون وناشط حقوق الإنسان في مصر، رامي رؤوف، بإعداد دليل حول الأدوات والممارسات من أجل التواصل والنشر الالكتروني التي يجب القيام بها من الناشطين المشتركين في الاحتجاجات السلميّة.
الدليل يحمل نصائح وخطوات حول كيفيّة استخدام كل من الإتصالات الهاتفية، الرسائل النصيّة، التقاط الصور، تصوير الفيديو، وتحديث أدوات الإعلام الإجتماعي، إضافة لضرورة استخدام الخرائط لتمكين المتابعين عبر الإنترنت والناشطين من إدراك مناطق وقوع الأحداث.
يتضمن الدليل، المنشور تحت رخصة المشاع الإبداعي، روابط لمواقع مهمة تُساعد حتى لمن لديهم خبرة محدودة بالعمل الألكتروني على حسن استخدام هذه الادوات في الإحتجاجات والتظاهرات السلميّة."

حملة آية: بنت الثالثة عشر قد لا تعيش.. ساعدها الآن

آية
استيقظت هذا الصباح على واحدة من أنبل الحملات الإنسانيّة التي عهدتها في وطننا العربي. استيقظت لأكرّس وقتي و أخدم و لو بالقليل هدفها السامي بانقاذ طفلة عربيّة استنجدت و لطالما لم يستجب لندائها أحد. عانت مع المرض حتى أكل من طفولتها و حرمها متعة العيش الكريم و الصحّة التي لا تقدّر بثمن. حرمها الكثير و القليل. سكتت و تألّمت و صبرت. و لقد حان موعدها لتفارقنا.

هذا اذا أردت أنت ذلك!

قرّرت Hep attitude positive تجنيد الرأي العام من خلال تأسيس صندوق يهدف إلى انقاذ حياة آية مع مدّة زمنيّة أقصاها خمسة أشهر.فوظّفة وسائل و شبكات الإتّصال الإجتماعي من صفحات الفيس بوك إلى رسائل التغريد القصيرة على موقع توتر لتعطي فتاة الثّالثة عشر فرصة للعيش من جديد من خلال تبرّعات و مشاركات المؤيّدين لها. 

آية تتابع عن كثب..أرها بعض الدعم و ارسم على وجهها ابتسامة الفرح التي لطالما عجزت عن التعبير عنه.

انقر على الروابط التّالية لمعرفة المزيد.


موقع المنظّمة الدّاعمة

Sunday, February 20, 2011

عشرة مبادئ أساسية يجب على القادم الجديد لـموقع التغريد أخذها بالحسبان

المصدر: مدوّنة الإعلام الإجتماعي
هل تظن أنّك تعرف الكثير بكل ما يخص مبادئ موقع التغريد توتر؟ أقرأ المقال التالي المنشور على مدوّنة الإعلام الإجتماعي و أعطني رأيك!
"عادة لما يبدي أحد معارفك من خارج سرب المغردين اهتمامه بـ Twitter فإنه ليس من اليسير أن تبين له ماهية الشبكة و ما هو مبدأ عملها. و عادة ما يتم اختصار هذا التعريف في أبسط صورة لـ Twitter و هو إرسال رسائل لا تتجاوز 140 حرفا، و هو التعريف الذي يمكن اعتباره خاطئا إلى حد ما ،خاصة إذا ما ذكر لوحده دون أي شروح إضافية و كان المتلقي جديدا على الشبكة.
في هذا المقال سنحاول تسليط الضوء على 10 مبادئ يستحسن للوافد الجديد إلى Twitter معرفتها (بل قد يصل الأمر إلى حد الوجوب حسب أحد المذاهب التويترية :p ). قراءة ممتعة.
قبل ذلك أود أن أقولها هذه المرة بكل وضوح: يمنع منعا باتا نسخ المواضيع من المدونة إلى أية مواقع، مدونات ،منتديات أخرى،سواء ذكر المصدر أو لم يذكر، و لمن أراد فعلا أن ينشر الفائدة ما عليه سوى أن يقوم بالإشارة برابط إلى الموضوع الأصلي دون أن ينسخ محتواه.
كما أنني أؤكد من جديد أن كل المقالات المترجمة تمت بعد موافقة أصحابها (يمكنك أن تراسل أيا منهم إن ما زالت تروادك الشكوك –و التي لا أرى أي سبب وجيه لها-)

1.    Twitter لم و لن يكون إطلاقا جذابا خلال أيامك الأولى معه

هل تظن أنه و بمجرد أن تسجل في الموقع فإنك ستستغل شبكة التغريد المصغر بأقصى طاقاتها ؟ ربما قد يكون ذلك راجعا إلى المحيط الذي دفعك إلى التسجيل في الموقع و رؤيتك لجميع أصدقائك يقضون الساعات الطوال على Twitter  و تظن أنه تكفيك بضعة نقرات هنا و هناك ليصبح Twitter جاهزا ؟ … تمهل قليلا… فأنت مخطئ تماما.
كما يقول المثل الفرنسي، فإن الشهية تأتيك بعد أن تشرع في الأكل، و هذا بالضبط ما هو حاصل مع Twitter، لا تقلق إن كانت أسابيعك الأولى من استعمالك له هـــــــادئة جدا (لا عواصف رعدية و لا ثلوج :p) ، لكن الأمر سيتغير و ستزداد شهيتك لطبق Twitter الشهي بمجرد أن تبدأ في تكوين “مجتمعك” على  الشبكة.

2.    تخصيص الـ profil الخاص بك يلعب دورا بالغ الأهمية

قد تفترض أن ملء جميع حقول الـ profil الخاص بك ليس ذا أهمية، أو أنه يمكنك تغيير صورتك الشخصية أو الخلفية لاحقا، لما يكون لديك متابعون كثر، و من الطبيعي جدا أن تفترض ذلك، فمن منا هذا الذي قام بملء جميع الحقول الخاص بملفه الخاص على Facebook.
لكن الأمر مختلف على Twitter ، فإذا لم تكتب وصفا لك و لم تقم بإضافة صورة شخصية، بل يصل الأمر إلى عدم تغييرك لخلفية حسابك و أبقيت على الخلفية القياسية يدفع الآخرين إلى تصنيفك في خانة “الأشخاص الذين لا ينهون ما يقومون به” و بالتالي تصبح في نظرهم “غير جدير بالمتابعة”.

3.    جهلك بالمصطلحات المستعملة قد يقيد من استعمالك للشبكة

هذا أيضا أمر لا يلقي له الكثيرون بالا، فعلى سبيل المثال من منا احتاج ليعرف معنى Poke على Facebook خلال أيامه الأولى عليه حتى يستعمله جيدا؟ (بل الأحرى من منا يعرف معناه حتى بعد أشهر طويلة من تسجيله على Facebbok).
لكن على Twitter إذا لم تكن تعرف ما هو الـ Tweet أو الـ RT (retweet و هو ما يقصد به إعادة نشرة تغريدة ) أو الـ DM (رسالة مباشرة إلى عضو ما) أو حتى الـ #FF (FollowFriday و هو HashTag يستعمل أيام الجمعة لاقتراح مجموعة من المغردين لمتابعتهم) فإن استعمالك للشبكة يبقى محدودا بشكل كبير.

4.    التشارك على Twitter ثنائي الاتجاه و ليس أحاديا

بطبيعة الحال يسمح لك Twitter بتشارك كل ما تقع عيناك عليه من صور جميلة على Flickr إلى فيديو مضحكة على Youtube مرورا بخبر جاد منشور على المجلة التقنية أو مقال تحليلي على مدونة الإعلام الاجتماعي. و ربما حتى تحكي حكاية يومك أو مشاكلك و همومك.
لكن كل ما سبق ذكره يعتبر تشاركا أحادي الاتجاه، أنت المرسل و غيرك المستقبل، و لن تصل بالموقع إلى مستويات أعلى إذا لم تدرك أن التشارك على Twitter ثنائي الاتجاه. فمثلا يمكن الرد على تساؤلات غيرك أو إعادة نشر تغريدات تعجبك أو حتى الرد على رسائلهم الخاصة.

5.    إجابة الآخرين على تغريداتك لن تجلب لك متتبعين… إلا قليلا

بطبيعة الحال لمَّا يجيبك غيرك على أحد تساؤلاتك على Twitter فإن اسمك سيكون ظاهرا على الـ TimeLine الخاص به و هو ما يجعله (اسمك) عرضة للنقر من طرف متتبعيه، و قد  يدفع الفضول بعضهم إلى تتبعك… لكن للأسف فالإجابة لن تظهر إلى على الـ TimeLine الخاصة بمن يتبعك أصلا، و بالتالي فإن الفائدة المرجوة من الأمر جد محدودة.

6.    الـ Retweets أحد أهم مصادر المتتبعين الجدد

اعلم أن إعادة متتبعيك لنشر تغريداتك لدليل على أهمية ما تنشر و بالتالي فإن هناك احتمالا كبيرا لأن يجلب لك ذلك متتبعين جدد.
هناك عدة طرق لحث متتبعيك على إعادة نشر تغريداتك، فعلى سبيل المثال رأيت من يطلبها صراحة في تغريداته (بإضافة RT PLZ  أو إحدى أخواتها إلى تغريداته)، لكن من دون إفراط، لأن الإكثار من ذلك قد يفقدك مجموعة متتبعيك الحاليين بدل أن تربح متتبعين جدد، و تبقى أفضل طريقة لحثهم على إعادة النشر هو نشر محتوى متميز.

7.    قوة Twitter تكمن في تطبيقاته الملحقة

على عكس باقي الشبكات الاجتماعية التي يمكن استعمالها و الاستفادة منها من دون الحاجة إلى أدوات إضافية فإن Twitter يستمد قوته من مجمل التطبيقات التي بنيت عليه. فنجد أن أكثر ما يجعلك تبقى على Twitter هي أدوات كمواقع اختصار الروابط التي تسهل عليك إعادة نشر ما تقرأ، أو تطبيقات نشر الصور و الفيديوهات، أو حتى أدوات للقيام باستقصاءات و سبر للآراء.

8.    لا يمكنك الإجابة على جميع الرسائل الخاصة التي تصلك

إن وصلت رسالة خاصة DM من أحدهم على Twitter فإنها ستكون بطبيعة الحال من شخص يتبع حسابك، و لن تتمكن من الرد عليها إلى إذا كنت أيضا تتبع حسابه. غير ذلك،  يبقى الخيار الوحيد للرد عليه هو عبر كتابة تغريدة خاصة به.

9.    من الصعب أن تحصل على تواصل مباشرة مع المغردين المشهورين

إن سألت مغردا مشهورا على Twitter و لم تحصل على إجابة فإن ذلك لا يعني أنه متكبر أو مترفع،  فلكما زادت شعبية حساب ما كلما زادت الأهمية المنتظرة من التغريدات التي ينشرها، و بالتالي فإن صاحب الحساب تجده يحسب ألف حساب لكل تغريدة يكتبها، مما يجعله يتجاهل بضع ما يرسل إليه تجنبا لما قد ينجر على إجابته من أمور سلبية.

10.   الأخطاء على Twitter قد تكلفك الكثير

قد يعتقد البعض أنه و بحكم أن أية تغريدة لا تلبث أن “تغرق” ضمن آلاف التغريدات الأخرى التي ينشرها أو ينشرها غيره كفيل برفع الحرج على ما يكتبه على حسابه، لكن الأمر ليس بهذه البساطة، فتغريدة واحدة قد تسيء بها إلى أحد متتبعيك أو لا يكون توجهها مقبولا من طرفهم كفيل بأن يفقدك من شعبيتك، فكم من مغرد خسر الكثيرين من متتبعيه بسبب تغريدة. إن كان من السهل استرجاع صديق بعد فقده على Facebook فإن الصداقة أحادية الاتجاه على Twitter يجعل الأمر أكثر تعقيدا من ذلك.
ترجمة بتصرف للمقال:
لصاحبه: Christophe Ramel   "

الثورة الافتراضية بعد مصر: الوسيلة هي الرسالة - السي أن أن


اليكم ما جاءعلى صفحات موقع السي أن أن الإخباريّة. أعجبتني منهجيّة الطرح و التركيز على وسائل لإعلام اجتماعي المستخدمة كل على حدا لإعطائها المساحة المستحقّة من الحديث.

نقلا عن ما جاء على موقع السي أن أن

"عرض: سامية عايش
الثلاثاء، 08 شباط/فبراير 2011، آخر تحديث 10:21 (GMT+0400)

صفحة الفيسبوك الخاصة بحركة 6 أبريل/نيسان
صفحة الفيسبوك الخاصة بحركة 6 أبريل/نيسان


دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) - في ستينيات القرن الماضي، قال الفيلسوف الكندي مارشال ماكلوهان إن "الوسيلة هي الرسالة"، وهي مقولة عارضها كثيرون، بحجة أن الأداة التي يصنعها الإنسان لا يمكنها أن تحدد الرسالة التي يرغب بتقديمها، لذا كانت هذه المقولة واحدة من التي أثارت جدلا كبيرا خصوصا في مجال الدراسات الاجتماعية والإعلامية.

واليوم، مع بروز دور وسائل الإعلام الاجتماعي في حياتنا كمستخدمين يوميين لأجهزة الكمبيوتر وشبكة الإنترنت، عادت مقولة ماكلوهان لتطبع ذات التساؤل في أذهاننا: هل باتت صفحات الفيسبوك وتويتر ويوتيوب هي الرسالة التي يرسلها الشباب العرب هذه الأيام للتعبير عن مواكبتهم للحداثة، وفي نفس الوقت رصد ما يمرون به من ظروف صعبة من الناحية الاقتصادية والاجتماعية والنفسية وحتى السياسية؟

الآراء اختلفت بشأن هذا الأمر، إلا أن ما اتفق عليه الكثير من مستخدمي المواقع الاجتماعية هو ضرورة انتهاز فرصة وجودها لنشر رسائل بين شباب آخرين تزيد من وعيهم بقضايا قد لم تتمكن وسائل الإعلام التقليدية من معالجتها.
والثورة الأخيرة التي اندلعت في مصر، والتي حملت أيامها أسماء مختلفة، مثل: جمعة الغضب، وجمعة الرحيل، وأسبوع الصمود، ويوم الشهيد، كانت خير شاهد على ما يمكن أن تمثله صفحات المواقع الاجتماعية من وسائل يستفيد منها الصغير قبل الكبير.

صفحات الفيسبوك... صرخة إلكترونية شعبية
خلال الأسابيع الماضية، لاحظنا تزايدا لأعداد تلك الصفحات الاجتماعية التي تنادي بالخروج في مظاهرة أو اعتصام أو حتى تجمع شبابي مصغر، ولعل مصر هي المثال الأفضل لذلك، فالكثير من المجموعات أعلمت المشتركين فيها بضرورة الخروج يوم الخامس والعشرين من يناير/كانون الثاني، للتعبير عن رفضهم لاستمرار الوضع في مصر كما عهده الشعب منذ نحو ثلاثين عاما.
كما أن حركات مثل حركة السادس من أبريل/نيسان بدأت عبر فيسبوك، فقد أسسها الشابان أحمد ماهر وأحمد صلاح، لمساندة العمال في المحلة الكبرى، ودعوتهم للخروج في مظاهرة يوم السادس من أبريل/نيسان الماضي.

وفي تعريفها، كتب القائمون عليها بالقول: "حركة شباب 6 أبريل ترحب بجميع الشباب الذي يحلم بالتغيير بصرف النظر عن أي انتماء فكري مسبق، فهنا لا نسمح بأي نقاش طائفي أو مقارنة بين الأديان، إضافة إلى المنع التام لأي دعاية حزبية من أي نوع.
وهناك أيضا صفحات حملت أسماء بعض المصريين الذين سقطوا ضحايا للنظام الحالي، كصفحة "كلنا خالد سعيد"، الذي تم تعذيبه على يد اثنين من رجال الشرطة، وتوفي على إثر ذلك.

وقد عرفت هذه المجموعة بنشاطها الكبير في التعريف بما يدور في كواليس الأمور داخل أجهزة النظام المصري، كنشر مقاطع فيديو لعمليات التعذيب، أو مظاهرات تنادي بمطالب الشباب وغير ذلك، فقد استطاعت هذه المجموعة حتى اليوم جمع قرابة النصف مليون صديق لها.

وفيسبوك لم يكن منبرا للمصريين فحسب في الدعوة إلى تظاهراتهم، بل اتسعت الدائرة لتشمل عددا من الدول العربية كالأردن، التي أطلقت صفحات تدعو إلى يوم غضب أردني في الرابع من فبراير/شباط الحالي، إضافة إلى صفحة أخرى تحمل عنوان "الحملة الأردنية للتغيير".

سوريا أيضا لم تكن بعيدة عن استخدام الفيسبوك لإطلاق نداءات شبابية تدعو للثورة ضد النظام، كصفحة "الثورة السورية ضد بشار الأسد"، والتي كتبت في صفحة تعريفها تقول: "موعدنا مع التغيير .. شاركونا مظاهراتنا السلمية في كل المدن السورية وكافة أنحاء العالم حتى تتحقق مطالبنا يوم الخامس من فبراير/شباط."

وكما هبت ثورات افتراضية في الدول القريبة من مصر، امتدت الموجة أيضا إلى بعض دول الخليج، كالبحرين، التي أطلق الشباب فيها صفحة تحمل عنوان "يوم الغضب البحريني"، والتي تدعو إلى عدة أهداف منها: استقلال القضاء، وإجراء انتخابات لمجلس الشورى على أن تكون البحرين دائرة واحدة، وتمثيل جميع الطوائف في أي تشكيلة وزارية، وإرجاع الأراضي والأملاك المنهوبة، إضافة إلى الإفراج الفوري عن جميع السجناء السياسيين.

تويتر... 140 خانة من الثورة
لمع نجم تويتر مرتين في تاريخه، المرة الأولى كانت وقت الاحتجاجات الإيرانية، والثانية كانت مؤخرا خلال المظاهرات الأخيرة في مصر، فقد انقسمت أنواع المشاركات على تويتر إلى قسمين: إخبارية، ومشاركات داعمة.

فالإخبارية غطت الأخبار التي ترد من الداخل المصري، حتى وإن كانت الإنترنت مقطوعة لبعض الوقت، خصوصا وأن مؤسسات عالمية مثل غوغل مثلا أطلقت خدمة اتصال هاتفي يتم تحويل رسائلها إلى رسائل تويتر تحمل علامة #egypt.

أما المعنوية، والتي كانت بكميات كبيرة، فقد وردت من أنحاء مختلفة من العالم، لمساندة المصريين في مطالبهم وصمودهم.

المشاركات عبر تويتر بلغت حدا لا يمكن متابعته بشكل دقيق لحظة بلحظة، فخلال ثانية واحدة، يبلغ عدد المشاركات التي تحمل إشارة #egypt أكثر من 500 مشاركة، وهو ما أدى إلى تجميد خدمة تويتر من وقت لآخر.

يوتيوب... مناظر مثيرة بالصوت والصورة
لن ينسى أي متابع لأحداث مصر السيارة الدبلوماسية التي انطلقت بسرعة هائلة في أحد الشوارع وقامت بدهس المتظاهرين من دون أن تأبه لحياتهم أو وجودهم. هذا الفيديو وغيره نشره موقع يوتيوب، الذي ساهم في إيصال الصورة الحقيقية لبعض مما يجري في الساحة المصرية، وهو أمر يتخطى حاجز التغطية الإخبارية الرسمية والمستقلة لوسائل الإعلام بشكل عام.
يوتيوب كان أيضا منصة لإعادة بث برامج نشرت على التفلزيونيات الرسمية والمستقلة حول الأحداث في مصر، فمن فاتته حلقة من برنامج معين على شاشة سي ان ان مثلا، يمكنه متابعة ذلك عبر يوتيوب.
إذا، فالمنابر متنوعة، غير أن الرسالة واحدة، وهي الكشف عن الوجه الحقيقي للكثير من الأنظمة، التي يراها الكثيرون مستبدة بحق شعوبها، المصممين على مواجهتها، حتى وإن كان ذلك عبر ثورة افتراضية."

Thursday, February 17, 2011

تقنيات متابعة و رصد وسائل الإعلام الاجتماعي


ظهر المقال التّالي على صفحات موقع البوّابة العربيّة للأخبار الإلكترونيّة ليلقي الضوء على وسائل المتابعة و المراقبة الراصدة لوسائل الإعلام الإجتماعي.أعجبتني طريقة طرح الموضوع و الحرفيّة في اقتناء المصطلحات. عتبي الوحيد على الكاتب لعدم توفيره أمثلة حيّة على هكذا وسائل. فباشرت و أضفت عدد من المواقع الموفّرة لهكذا خدمات آملاً منكم الإستفادة منها!

المقال كما ظهر على صفحات موقع البوّابة العربيّة للأخبار الإلكترونيّة:

"ساهمت شبكات التواصل الاجتماعي وتقنيات الإنترنت الحديثة في تغيير المعالم الأساسية للمشهد الإعلامي. فبعد أن كانت عملية إيصال الرسائل الأساسية للشركات تتم عبر نشر أخبارها في وسائل الإعلام التقليدية والإلكترونية، التي تخضع لرقابة صارمة، أصبحت منتجات هذه الشركات وخدماتها وعلاماتها التجارية الآن في مواجهة مباشرة مع آراء المستخدمين السلبية والإيجابية، لاسيما مع ظهور أدوات وتطبيقات حديثة مثل المدونات الشخصية وشبكات التواصل الاجتماعي وغيرها. 

وبما أن مصدر هذه التقنيات والشكبات الاجتماعية كان غربياً كالعادة، فقد سارعت الشركات الأجنبية إلى ابتكار أدوات متقدمة لرصد ما ينشر على الإنترنت في المدونات ومواقع الشبكات الاجتماعية لإتاحة الفرصة للشركات للرد على السلبية منها وتفادى كوارث وأزمات قد تكبدها خسائر مادية كبيرة.

وقدمت الشركات المتخصصة العديد من الأدوات الذكية التي أطلقت عليها اسم "أدوات رصد وسائل الإعلام الاجتماعية" Social Media Monitoring Tools، لتوفر للشركات أدوات فاعلة لرصد ما ينشر عنها وعن منتجاتها من خلال تقارير مفصلة تمكنها من معرفة ما يقال عنها في وسائل الإعلام الاجتماعية. كما تتيح لها الاطلاع على الكثير من التفاصيل التي باتت ضرورية بالنسبة لها، بما في ذلك المصدر، والبلد، واللغة، ولهجة التعليق، وإيجابيته أو سلبيته، واحتواؤه على الرسائل الأساسية للشركة أم لا، وغيرها من مؤشرات الأداء العام.

وكعادتها، بدأت هذه الأدوات والتقنيات تصل إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تدريجياً، خصوصاً بعد ازدياد انتشار وسائل الإعلام الاجتماعية والإقبال عليها من قبل المستخدمين في المنطقة. وقد واجهت هذه الشركات صعوبات كبيرة في تطويع هذه الأدوات لرصد ما ينشر على الإنترنت باللغة العربية وتحليله واستخراج تقارير منه.

وبحسب آراء العديد من العاملين في هذا المجال، فإن الكثير من الشركات في المنطقة حالياً تعتبر الاستثمار في مثل هذه الأدوات ضرباً من الترف والمبالغة، وأرى شخصياً أنه بعد أقل من عام واحد ستتحول هذه الأدوات إلى ضرورة حتمية لقطاع الأعمال في المنطقة. فإذا لم تطلع الشركات على ما ينشر في وسائل الإعلام الاجتماعية حول منتجاتها وخدماتها، فإنها بلا شك لن تكون قادرة على تقييم سمعتها الإلكترونية ولن تدرك أنها ربما تكون في مأزق حقيقي في بعض الحالات من الممكن أن يكبدها خسائر فادحة.

وعلى الرغم من مسارعة بعض الشركات المطلعة في المنطقة إلى تطوير تطبيقات تتناسب مع واقع المنطقة من حيث ثنائية اللغة (عربي، إنجليزي)، إلا أن هذه الأدوات لا تزال تفتقر إلى الكثير من الدقة والسهولة في التعامل، لاسيما لدى التعامل مع النص العربي.

وأجزم تماماً من وجهة نظري أن أدوات الرصد الخاصة بوسائل الإعلام الاجتماعية ستصبح ضرورة حتمية لكافة الشركات العاملة في المنطقة في غضون أقل من عام واحد، لحماية علامتها التجارية وصيانة سمعتها على شبكة الإنترنت وتطبيقاتها الاجتماعية."
و إليكم عددا من وسائل المتابعة و المراقبة الرصد:

Google Alerts

Google Alerts

Addict-o-matic

Addict-o-matic

Twazzup

Twazzup




Social Mention

Social Mention


HootSuite

HootSuite



TweetDeck

TweetDeck


 
Powered by Blogger