منذ بداية العام الجديد و أنا مصمّم على شراء متصفّح الكتب الإلكترونية. كل محاولاتي للمقارنة بين الأجهزة المتوفّرة بالأسواق بائة بالفشل لمحدوديّة معلوماتي التقنيّة و لقلّة المراجع العربيّة المتطرّقة لهذا النوع من التكنلوجيا. هذا الصّباح، لفت نظري المقال التّالي من جريدة الشرق الأوسط. صار بامكاني و لأوّل مرّة على الإطلاق رسم صورة مخيّليّة للجهاز الأمثل و القادر على لتلبية احتياجاتي.
واشنطن - لندن: الشرق الأوسط
"لا أحد كان يتوقع أن تختفي الكتب الورقية، كما اختفت الأسطوانات الفونوغرافية وكاميرات الأفلام العادية بهذه السرعة. ومع ذلك فقد شهدت السنوات الأخيرة تطورا في هذه القارئات الإلكترونية من سلعة تدعو للفضول إلى سلعة ذات مبيعات كبيرة، لا سيما في فترات العطلات والمناسبات.
واشنطن - لندن: الشرق الأوسط
"لا أحد كان يتوقع أن تختفي الكتب الورقية، كما اختفت الأسطوانات الفونوغرافية وكاميرات الأفلام العادية بهذه السرعة. ومع ذلك فقد شهدت السنوات الأخيرة تطورا في هذه القارئات الإلكترونية من سلعة تدعو للفضول إلى سلعة ذات مبيعات كبيرة، لا سيما في فترات العطلات والمناسبات.
جهاز «نووك كولور» |
وثمة الكثير من الأسباب التي جعلت هذه القارئات ذات شعبية واسعة؛ إذ يمكن معها حمل مجموعة كبيرة من الكتب والنشرات الدورية والوثائق لدى السفر والترحال، كما يمكن تغيير حجم الأحرف وألوانها، والتفتيش عن التعريفات والتوضيحات بسرعة كبيرة، والبحث عن النصوص، وأكثر من ذلك بكثير."
0 comments:
Post a Comment